تقدم هذه القائمة التي لم تكتمل بعد، الشخصيات التي لعبت دورًا هامًا في الشرق بين عامي 1798 و 1945. نجد تلك المذكورة في هذا الموقع في الفهرس أدناه كما نجد أيضا تلك التي لم يتم تناولها في الأقسام المختلفة أو التي يغطي عملها العديد من التخصصات.
.
وصل أنتونان جوسان إلى فلسطين في نهاية القرن التاسع عشر وكان رفيق الأب لاغرانج مؤسس المركز الفرنسي لدراسة الكتاب المقدس والآثار بالقدس.لم يكن أنتونان جوسان فقط شاهداً على التاريخ العظيم الذي ميز الشرق الأوسط منذ نهاية عهد الدولة العثمانية لغاية عهد عبد الناصر بل كان في بعض الأحيان فاعلاً حقيقياً.
استحقت جاين ديولافوا (1851-1916)، كما زوجها مارسيل ديولافوا (1844-1920)، أن يدرج اسمها ضمن حوليات علم الآثار. وقد أصبح كل منهما عالماً في الآثار ببلاد فارس ضمن البعثة الاستكشافية الأولى في فترة 1881-1882 ثم في 1884-1886 لإطلاق عمليات التنقيب الأولى على نطاق واسع في شوشان.
تلميذ سيلفستر ساسي، مارس بدءًا من 1806 وظيفتي ترغمان وممثل قنصلي في القاهرة، ثم بالإسكندرية في 1816
بعد أن درس اللغة القبطية وعلم المصريات عن إيجين غريبو وغاستون ماسبيرو، شارك في البعثة الأثرية إلى القاهرة في 1883-1885. ، قاد حفريات أبيدوس في مصر من 1895إلى 1898.
درَّس الأديان في المدرسة التطبيقي
Find links to all the personnalities here
كان اكتشاف مخطوطات البحر الميت في أواخر الأربعينات من القرن العشرين أحد المغامرات العلمية الكبرى في القرن العشرين في مجال تاريخ اليهودية ومعرفة بيئة الكتاب المقدس. كان أحد الحرفيين الرئيسيين لهذا الاكتشاف هو الدومينيكاني رولاند دي فو (١٩٧١-١٩٠٣)، عالم الآثار والمتخصص في تاريخ إسرائيل القديمة.
كان إرسال مصورين إلى الخارج أمراً نادراً بالنسبة إلى وكالة رول، وهي وكالة تصوير فوتوغرافى للصحافة الفرنسية فى الثلث الأول من القرن العشرين. ويشير وجود بعض السلاسل المأخوذة فى تلك الفترة من فلسطين وسوريا والعراق و تركيا، بشكل عام إلى الأحداث والموضوعات التى ترى الوكالة أنها قد تهم زبائنها من الصحافة القومية المصورة، سواء كانت صحافة عامة أو متخصصة
أديب ومؤرخ للفن، جامع للتحف والآثار، اهتم بمصر أكثر في المرحلة الأولى من عمله حيث كان مسؤولا عن بعثات وزارة التعليم العام في 1905، ثم 1908-1909.
فيما بعد، ترك العديد من المنشورات في مجال تاريخ الك
شكّل الشرق أفقًا ثابتًا واحتلّ المكانة الأوّليّة في النّتاج الأدبيّ والعلميّ لارنست رينان، وشمل مؤلّفات ضخمة عن تاريخ الأديان، أو أعماله المعمّقة عن اللغويّات ودراسة النّقوش وعلم الآثار.
يعتبر الدومينيكاني ماري جوزيف لاغرانج، مؤسس المركز الفرنسي لدراسة الكتاب المقدس والآثار بالقدس، واحد من المؤسسين الرئيسيين للتفسير الكاثوليكي الحديث. كان لعمله ميزة وهي إعطاء الفكر الكاثوليكي حول الكتاب المقدس حق المواطنة في العالم العلمي وجعله يحترم حتى خارج الأوساط المسيحية.