الفنون والآداب

أدبيات شرقية

كان علينا أن ننتظر حتى القرن السابع عشر لنقرأ النصوص الأدبية الشرقية من خرافات أو حكايات باللغة الفرنسية والتي غالبا ما يتم تقديمها في مختارات. ومن ثم عزز إنطلاق الدراسات الشرقية الكتابات النقدية ثنائية اللغة لمؤلفين العظماء. في الوقت نفسه ، تزايدت المنشورات في الشرق الأوسط.

مطابع الشّرق

لم توجد مطبعة بالأحرف العربيّة في الشّرق الأوسط حتى أوائل القرن الثّامن عشر. بالمقابل جرت محاولات لإنشائها في الغرب منذ أواخر القرن الخامس عشر.

فريدريك هيتزل، دكتور في التّاريخ، مسؤول البحث في المركز الوطنيّ للبحث العلميّ، مركز الدّراسات التركيّة والعثمانيّة والبلقانيّة والآسيويّة الوسطى (المركز الوطنيّ