عددهم يناهز الخمسين شخصاً المعروفين ضمن مجالات تخصّصهم.
Accès rapides : A-B C-D F-G H-L M-P R-T V-Y
ميشال أبيتبول (Michel Abitbol) ، مستشرق ومتخصّص في علوم الأفريقيات. هو أستاذ فخري في الجامعة العبرية بالقدس، وقد علّم أيضاً في جامعات أميركية وفرنسية عديدة، منها جامعة يال (Yale University) ، جامعة باريس 4، جامعة باريس 8، المعهد الوطني للغات والحضارات الشرقية (INALCO)، ومعهد العلوم السياسية في باريس (Sciences Po). وفي إطار أنشطته المهنية، تولى إدارة عدد من المعاهد الجامعية منها معهد "بن زفي"(Ben Zvi) في القدس ومعهد "روثبورغ" (Rothberg) للطلاب الأجانب في الجامعة العبرية بالقدس. كما أنه كان عضواً مؤسّـساً في جمعية "فرنسا-إسرائيل" (France-Israël)، ويتولى حالياً إدارة مجموعة "القصص المشتركة" (Histoires partagées) التابعة لمشروع علاء الدين (Projet Aladin) في باريس. في رصيده عشرات من المقالات والمؤلّفات المترجمة إلى عدة لغات، حول أفريقيا والمغرب العربي والعلاقات اليهودية-العربية، منها "ماضٍ حافل بالمنازعات- اليهود والعرب منذ القرن السابع Le Passé d’une discorde – Juifs et Arabes depuis le VIIème siècle ، (دار نشر Perrin، 1999 و2003) الذي حاز على جائزة Thiers الصادرة عن الأكاديمية الفرنسية، وكتاب "تاريخ اليهود" Histoire des Juifs (دار نشر Perrin، 2013). اليهودية – الصهيونية |
|
ريمي أرسميسبيهير (Rémy Arcemisbéhère)، أستاذ مُبرَز في الأدب الحديث، يتابع دراسة الدكتوراه ويدرّس في جامعة باريس 4، السوربون. يُعدّ حالياً أطروحة حول دور المصادر في مؤلفات الشاعر جيرار دو نرفال (Gérard de Nerval) بإشراف السيدة سوفي باش (Sophie Basch). إنه عضو في مركز دراسات اللغة والأدب الفرنسيّين (CELLF) 19-20، ضمن الوحدة المختلطة التابعة لكل من المركز الوطني الفرنسي للأبحاث العلمية (CNRS) وجامعة باريس 4. أبرز مجالات اختصاصه هي الرومنسية الفرنسية والرومنسية الأوروبية، الشرق خلال القرن التاسع عشر ودراسة المصادر (علم الوراثة، تداخل النصوص وفقه اللغة). جيرار دو نرفال |
|
سيلفي أوبنا (Sylvie Aubenas)، أمينة محفوظات وعالمة مخطوطات (خريجة مدرسة شارت لإعداد المعلمين ENC، دفعة عام 1988)، حائزة على دبلوم من جامعة السوربون (باريس 4) ومن المدرسة التطبيقية للدراسات العليا (EPHE). تشغل منصب أمينة عامة في المكتبة الوطنية الفرنسية (BnF) حيث تتولى منذ العام 2007 إدارة قسم المدموغات والصور الفوتوغرافية. وهي متخصّصة في مجال التصوير الفوتوغرافي خلال القرن التاسع عشر وبشكل خاص في مجال الروابط بين الفنون الجميلة والتصوير. وفي ما يتعلق بالتصوير في الشرق الأوسط، ساهمت بشكل متميّز في تنظيم معرض وإعداد كتالوج حول موضوع "رحلة إلى الشرق" (BnF، 2001)، بالإضافة إلى معرض وكتالوج ومقالات مخصّصة لغوستاف لو غراي Gustave Le Gray،(BnF، 2002)، ومعرض "بدائيات التصوير، تقنية الكالوتيب في فرنسا (1843-1860)" (BnF، 2010)، "رؤى عن مصر، إميل بريس دافين Emile Prisse d’Avennes (1807-1879) (BnF، 2011). وثمة معرض مرتقب خلال العام 2019 يتم تنظيمه بالتعاون مع متحف "متروبوليتان" للفنون بنيويورك ومتحف "أورساي" بباريس حول شخصية وأعمال جوزيف-فيليبير جيرو دو برانجيه (Joseph-Philibert Girault de Prangey) (1804-1892) وتمتلك المكتبة الوطنية الفرنسية حوالى مائتين من صوره المنتجة بالتصوير الداغيري، بالإضافة إلى المطبوعات الحجرية والألبومات. الصورة Jacques Hénocq © فيليكس بونفيس – تيودول ديڨيريا – ألبير غوبيل – غوستاڨ لوغراي – لويس ڨيني |
|
سوفي باش (Sophie Basch)، مؤهلة بدرجة الأستاذية في الجامعات، عضو فخري في "المعهد الجامعي الفرنسي" (Institut universitaire de France)، عضو في الوحدة المختلطة للأبحاث UMR 8599 التابعة للمركز الوطني الفرنسي للأبحاث العلمية (CNRS) وفي جامعة باريس-السوربون. هي محرّرة كتابَي "رحلة لامارتين إلى الشرق" (Voyage en Orient de Lamartine) و"شرق تيوفيل غوتييه": (L’Orient de Théophile Gautier) لدى دار نشر Gallimard. مجالات تخصّصاتها: الأدب وعلم الآثار، الأدب والاستشراق، أعمال الكاتب مارسيل بروست (Marcel Proust)، عالَم السيرك والأعياد السوقية في الأدب. ومن أبرز مؤلفاتها "الأبواب العليا" (Les Sublimes portes) وهو كتاب يجمع بعض الدراسات حول أساكل المشرق (موانئ الشرق) (دار نشر Champion، 2004). وقد أشرفت بشكل خاص على إعداد أطروحة حول "بورتريهات فيكتور بيرار" (Portraits de Victor Bérard) (المدرسة الفرنسية في أثينا، 2015)، وهو أول دراسة مخصصة للأوجه المختلفة لعالِم اللغة اليونانية الكبير هذا. كما تولّت بالتعاون مع نيلوفر غُلّ تنسيق كتاب "Cahier de L'Herne" المخصّص لـ"أوران باموك" Orhan Pamuk (سبتمبر 2017) شرق المؤلفين – شاتوبريان – لامارتين – فلوبير – تيوفيل غوتييه – كريستينا بلجيوجوزو |
|
علي بن مخلوف (Ali Benmakhlouf)، أستاذ مُبرَز في الفلسفة. يدرّس حالياً في جامعة باريس الشرقية فال دو مارين (Université de Paris Est Val de Marne) ، في قسم الفلسفة، كما أنه أحد كبار أعضاء المعهد الجامعي الفرنسي (Institut universitaire de France). أبرز مجالات أبحاثه المنطق والتاريخ وفلسفة المنطق. وقد عمل على دراسة تاريخ المنطق القروسطي العربي ("لماذا يجب قراءة مؤلفات الفلاسفة العرب" Pourquoi lire les philosophes arabes ، دار نشر Albin Michel، 2015)، الغني بالملاحظات حول أورغانون أرسطو. وبناءً عليه، عمل على ترجمة المؤلفات المنطقية للفرابي ("الفرابي، الفلسفة في بغداد خلال القرن العاشر" Al Fârâbî, philosophie à Bagdad au Xeme siècle، دار نشر Seuil، نسخة بلغتين، 2007)، وابن سيناء ("ابن سيناء" Averroès، مجموعة « Figures du savoir »، دار نشر Belles lettres، 2000)، وهما كاتبان خصّص لهما أيضاً دراسات مونوغرافية. إنه مكلّف بالتدقيق في ترجمة المقالات إلى اللغة العربية. |
|
جان-سيلفان كايو (Jean-Sylvain Caillou)، دكتور في التاريخ والحضارات القديمة. كان طالباً داخلياً في المدرسة الفرنسية للكتاب المقدس والآثار في القدس، وهو باحث سابق في "المعهد الفرنسي للشرق الأدنى" (Institut français du Proche-Orient) حيث كان مسؤولاً عن فرع الأراضي الفلسطينية؛ ويشارك في الإشراف مع سواه على "البعثات الأثرية الفرنسية الخاصة بقبر الملوك (في القدس) وبالسامرة-سيباسطة. في رصيده مقالات عديدة وكتاب حول تاريخ البحوث الأثرية: "المقابر الملكية في اليهودية" Les Tombeaux royaux de Judée (دار نشر Geuthner، 2008). علم الآثار في فلسطين |
|
كريستيان كانوييه (Christian Cannuyer)، من مواليد مدينة Ath ببلجيكا. هو مؤرّخ ودكتور في علم المصريّات. منذ العام 1991، يدرّس موادّ تاريخ الأديان وتاريخ الكنيسة وكنائس الشرق في كلية اللاهوت بالجامعة الكاثوليكية بمدينة ليل (Université catholique de Lille). كما يشرف في هذه الجامعة على فريق الأبحاث المختصّ بالتقاليد الدينية في الشرق الأوسط (GRETREPRO). يشغل منصب رئيس "الجمعية الملكية البلجيكية للدراسات الشرقية" (Société Royale Belge d’Etudes Orientales) منذ العام 1994، كما أنه مدير جمعية "التضامن مع الشرق" (Werk voor het Oosten) البلجيكية التي توازي جمعية "عمل الشرق" (Oeuvre d'Orient) في فرنسا. تتركّز دراساته بشكل خاص حول الأقباط، أي مسيحيي مصر. كما يتولى إدارة مجموعة "أبناء إبراهيم" (Fils d'Abraham) لدى دار نشر Brepols. الصورة: Bruno Deheneffe ©. المسيحية |
|
لوران كاسانيو (Laurent Cassagnau)، خرّيج "المدرسة العليا للمعلمين (ENS) بمدينة سان كلو (Saint-Cloud). حائز على شهادة التبريز بالألمانية ودكتور في الدراسات الجرمانية. محاضِر في المدرسة العليا للمعلمين" (ENS) بمدينة ليون (Lyon). كما أنه عضو في "مركز الدراسات والأبحاث المقارَنة حول الخلق" (CERCC, EA 1633). تتركّز أبحاثه بشكل خاص حول الشعر باللغة الألمانية خلال الفترة الممتدة من القرن التاسع عشر إلى القرن الواحد والعشرين (بشكل خاص الطلائع التاريخية وكذلك إمكانية/ استحالة الشعر ما بعد محرقة اليهود). هو أيضاً مترجم. نشر خلال العام 2012 ترجمة جديدة لكتاب "ديوان الشرق والغرب" (West-östlicher Divan) للأديب الألماني "غوته" (Goethe) لدى دار نشر Belles-Lettres. غوتة |
|
توما كازانتر (Thomas Cazentre)، خرّيج "المدرسة العليا للمعلمين " (ENS). حائز على شهادة التبريز في الأدب الحديث. وهو دكتور في الآداب، وحافظ مخطوطات في المكتبات، وقد تم تكليفه بمجموعات الصور الفوتوغرافية العائدة للقرن التاسع عشر في قسم المدموغات والصور الفوتوغرافية بالمكتبة الوطنية الفرنسية خلال فترة 2008-2017، حيث تمّ في هذا الإطار تكليفه بالإشراف على ترقيم الألبومات التصويرية للقرن التاسع عشر، والتي هي محفوظة ضمن هذا القسم. كما تولّى منصب أمين المعرضين التاليين: "صيف 14، آخر أيام العالم القديم" (Été 14, les derniers jours de l’ancien monde) (المكتبة الوطنية الفرنسية BnF، 2014) و"القاهرة ضمن تصوير واقعي، المصوّر بنيامينو فاتشينيلي، 1875-1895 (Le Caire sur le vif. Beniamino Facchinelli, photographe, 1875-1895)، (المعهد الوطني لتاريخ الفنون، INHA، 2017). في رصيده أيضاً عدد من المقالات أو المساهمات في كتب جماعية حول تصوير الرحلات والهندسة المعمارية خلال القرن التاسع عشر. ابتداءً من العام 2017، تمّ تكليفه بالمجموعات الحديثة والمعاصرة في قسم المخطوطات. رحلة بيسون ووالينغ إلى مصر |
|
جاكلين الشابي (Jacqueline Chabbi)، أستاذة مُبرَزة باللغة العربية. دكتورة آداب وحائزة على لقب الأستاذية الفخرية للجامعات. وقد تتلمذت بشكل خاص على يد كل من ريجيس بلاشير (Régis Blachère)، كلود كاهين (Claude Cahen) ومحمد أركون (Mohamed Arkoun). تتركز أبحاثها منذ حوالى عشرين عاماً حول أصول الإسلام من ناحية تاريخية وأنثروبولوجية. من مؤلفاتها "سيد القبائل، إسلام محمد" Le Seigneur des tribus, l'islam de Mahomet (دار نشر Noésis، 1997، وقد أعيد نشره لدى المركز الوطني الفرنسي للأبحاث العلمية CNRS عامَي 2010 و2013)، "تفكيك رموز القرآن، شخصيات من الكتاب المقدس في شبه الجزيرة العربية"Le Coran décrypté, Figures bibliques en Arabie (دار نشر Fayard، 2008، أعيد نشره لدى دار نشر Cerf عام 2014)، و"أركان الإسلام الثلاثة، قراءة أنثروبولوجية للقرآن" Les trois piliers de l'islam, lecture anthropologique du Coran (دار نشر Seuil، 2016) الأديان – لمحة حول الإسلام في المشرق (من القرن الثامن عشر حتى القرن العشرين) – ترجمات القرآن من قبل كازيميرسكي |
|
ليلى دخلي (Leyla Dakhli)، من مواليد 1973 في تونس العاصمة. هي دكتورة وأستاذة مُبرَزة في التاريخ، متخصّصة بمجال التاريخ الفكري والاجتماعي للعالم العربي المعاصر. عملت بشكل خاص على تاريخ سوريا ولبنان وتونس ومدينة القدس، وكذلك على موضوع الشبكات الفكرية والمناضلة العربية العابرة للحدود. تشغل حالياً منصب "مكلفة بالأبحاث" لدى المركز الوطني الفرنسي للأبحاث العلمية (CNRS)، ومعيّنة لدى مركز "مارك بلوش" (Marc Bloch) في برلين. أصدرت مؤخراً كتاب "جيل عربي من المفكرين. سوريا-لبنان 1908-1940" Une Génération d’intellectuels arabe. Syrie-Liban 1908-1940 (دار نشر Karthala، 2009) وكتاب "تاريخ الشرق الأدنى المعاصر" Histoire du Proche-Orient contemporain (دار نشر La Découverte، 2015)، وأشرفت على كتاب "الشرق الأوسط في أواخر القرن التاسع عشر وخلال القرن العشرين" Le Moyen-Orient fin 19ème-20ème siècle (دار نشر Seuil، 2016). السياسات |
|
سيغولين ديبار (Ségolène Débarre), أستاذة محاضِرة في جامعة "باريس 1 بانتيون-السوربون"، باحثة في مختبر "جغرافيا المدن" (Géographie-Cités) (ضمن الوحدة المختلطة للأبحاث UMR 8504) وباحثة مشاركة لدى المعهد الفرنسي للدراسات الأناضولية(Institut Français d’Études Anatoliennes) و"مركز الدراسات التركية والعثمانية والبلقانية وحول آسيا الوسطى" (Centre d’Études Turques, Ottomanes, Balkaniques et Centrasiatiques) (الوحدة المختلطة للأبحاث UMR 8032). هي صاحبة كتاب "رسم خرائط آسيا الصغرى. الاستشراق الألماني إزاء الاختبار الميداني" Cartographier l’Asie Mineure. L’Orientalisme allemand à l’épreuve du terrain (دار نشر Peeters، 2016). كما أنها شاركت في إعداد معرض "بين ثلاثة بحار: رسم الخرائط الفرنسية والعثمانية للبوسفور والدردنيل من القرن السابع عشر إلى القرن التاسع عشر" Cartographies Française et Ottomane du Bosphore et des Dardanelles du XVIIe Au XIXe siècle، (إزمير، مركز أركاس للفنون Arkas Art Center، مايو/أيار 2016). خرائط ومخططات اسطنبول |
|
أندريا ديل لونغو (Andrea Del Lungo) بروفسور في الأدب الفرنسي بجامعة "ليل 3" (Université Lille 3)، عضو في المعهد الجامعي الفرنسي (Institut Universitaire de France) ومتخصّص في مجال الرواية في القرن التاسع عشر. في رصيده كتابات مرجعية حول "مستهلّ الكتب الروائية" L’Incipit romanesque (دار نشر Seuil، 2003) وصورة النافذة في الأدب: "النافدة، سميولوجيا وتاريخ التمثيل الأدبي" La fenêtre. Sémiologie et histoire de la représentation littéraire (دار نشر Seuil، 2014)، بالإضافة إلى مساهمته في مؤلفات مشتركة عديدة مخصّصة لأعمال "بالزاك" (Balzac) وللعلاقة بين الأدب والمعرفة، وللنساء الروائيات. تولّى نشر عدد من الروايات الشهيرة للكاتب بالزاك منها "الأوهام المفقودة" Illusions perdues (دار نشر Garnier-Le Monde، 2009)، ويتولّى حالياً الإشراف على مشروع ANR للنشر الإلكتروني والنصوص التشعبية لرواية "الكوميديا الإنسانية" La Comédie humaine (ebalzac.com) .بالزاك |
|
كريستيان دلبلاس (Christiane Delplace)، مديرة أبحاث فخرية لدى المركز الوطني الفرنسي للأبحاث العلمية (CNRS). تولّت بشكل خاص الإشراف على بعثتين أثريّتين فرنسيّتين: "أوربس سالفيا" (Urbs Salvia) في إيطاليا (1976-1979) وتدمر في سوريا (2001-2008). كما قامت بالتدريس في جامعتَي "ستراسبورغ 2" و"باريس 1" قبل أن تلتحق بالمركز الفرنسي للأبحاث العلمية (CNRS). تركّزت أبحاثها ضمن المحورين التاليين: إيطاليا الوسطى وسوريا. أبرز كتاباتها: "الغرفين: من العصور القديمة إلى الحقبة الإمبريالية. دراسة صورية ودراسة تفسيرية رمزية" Le Griffon. De l'archaïsme à l'époque impériale. Etude iconographique et essai d'interprétation symbolique (بروكسل وروما، 1980)؛ "تحويل منطقة بتشينوم إلى الطابع الروماني، مثال أوربس سالفيا" La romanisation du Picenum. L'exemple d'Urbs Salvia (مجموعة Ecole Française de Rome، 177 صفحة، 1993) بالاشتراك مع J. Dentzer-Feydy ومؤلفين آخرين؛ "أغورا تدمر" L'agora de Palmyre (دار نشر AUSONIUS Ed.، Mémoires 14 – IFPO, BAH 175، 2005)؛ "تدمر: تاريخ وآثار مدينة قوافل عند مفترق الثقافات" Palmyre. Histoire et archéologie d’une cité caravanière à la croisée des cultures (منشورات المركز الوطني للأبحاث العلمية CNRS، 2017). علم الآثار في سوريا |
|
جيسيكا ديكلو (Jessica Desclaux)، أستاذة مُبرَزة في الأدب الحديث، دكتورة في الآداب، ملحقة مؤقتة بالتدريس والأبحاث في المدرسة العليا للمعلمين (ENS) بباريس، وهي باحثة مشاركة في "جمهورية المعارف" République des Savoirs (USR 3608 : ENS, Collège de France, CNRS). وقد خصّصت موضوع أطروحتها لرحلات موريس باريه (Maurice Barrès) بإشراف أنطوان كومبانيون (Antoine Compagnon). تتركز أبحاثها حول استثمار الأعمال الغنية لـBarrès المحفوظة ضمن المكتبة الوطنية الفرنسية (BnF). ضمن امتداد أعمال إيدا-ماري فراندرون (Ida-Marie Frandon) "شرق موريس باريه" L’Orient de Maurice Barrès (دار نشر Droz، 1952)، وإميليان كاراسو (Émilien Carassus) ناشر كتاب "حديقة على ضفاف نهر العاصي" l’Oronte Un Jardin sur (Gallimard، Folio، 1990)، عملت على تنظيم خلال يونيو 2017، في "كوليج دو فرانس (Collège de France)، يوم دراسات مخصّص لموضوع "الشرق أمام اختبار الحرب الكبرى: حول كتاب "تحقيق في بلدان المشرق" Une enquête aux pays du Levant للكاتب موريس باريه (Maurice Barrès). موريس باريه |
|
فانيسا ديكلو (Vanessa Desclaux)، أمينة مكاتب، مكلّفة بمجموعات متعلّقة بحقبة ما قبل التاريخ، بالتاريخ القديم وبعلم الآثار، لدى المكتبة الوطنية الفرنسية(BnF) . هي متخصّصة في علوم المصريّات وباحثة مشاركة في "مختبر تاريخ ومصادر العوالم القديمة" (Laboratoire Histoire et Sources des Mondes Antiques- HiSoMA) ، ضمن الوحدة المختلطة للأبحاث UMR 5189. هي عضو في البعثة الأثرية الفرنسية الخاصة بـ"كوبتوس". وقد تولّت إدارة مكتبة "المعهد الفرنسي لعلم الآثار الشرقية" (Institut français d’archéologie orientale) خلال فترة 2006-2012. تمحورت أطروحة الدكتوراه التي أعدّتها حول دراسة مناداة المارّة في مصر القديمة، وهو موضوع خصّصت له مقالات عديدة. تعمل بالاشتراك مع H. Virenque و J. Olivier على نشر دفتر أبحاث "العصور القديمة في المكتبة الوطنية الفرنسية" (L’Antiquité à la BnF) علم الآثار في مصر |
|
فريديريك دويراه (Frédérique Duyrat), مديرة قسم القطع النقدية والميداليات والتحف العتيقة، المكتبة الوطنية الفرنسية (BnF). عملت سابقاً كأستاذة محاضِرة في التاريخ اليوناني لدى جامعة "أورليان"(Université d’Orléans) . وهي عضو سابق في "المعهد الجامعي الفرنسي" (Institut universitaire de France). وشغلت منصب أمينة القطع النقدية اليونانية ضمن قسم القطع النقدية والميداليات والتحف العتيقة لدى المكتبة الوطنية الفرنسية قبل أن تتولّى إدارة هذا القسم ابتداءً من سبتمبر 2013. هي باحثة مشاركة ضمن فريق الأبحاث حول "الشرق والمتوسط- العوالم الساميّة" (جامعة باريس- السوربون) وعضو في كلية دراسات الدكتوراه، فرع علم الآثار، بجامعة باريس 1- بانتيون السوربون. عملت على تنظيم عدد من الندوات (مؤخراً ندوة عام 2016 حول "هنري سيريغ Henri Seyrig (1895-1973). وقد أعدّت شهادة تأهيل للإشراف على البحوث صدرت عام 2016 بعنوان "الثروات والحرب. علم آثار النقود في سوريا القديمة" Wealth and Warfare. The Archaeology of Money in Ancient Syria. كنز اللاذقية |
|
جان-بيير فيليو (Jean-Pierre Filiu) مؤهّل بدرجة الأستاذية في الجامعات بمجال تاريخ الشرق الأوسط المعاصر ويدرّس في معهد العلوم السياسية في باريس (Sciences Po). كما أنه عمل كأستاذ زائر في جامعتَي كولومبيا (نيويورك) وجورجتاون (واشنطن). نُشرت أعماله حول العالم العربي-المسلم في حوالى خمس عشرة لغة. يشرف على مدوّنة "شرق أوسط قريب جداً" Un si Proche-Orient على الموقع الإلكتروني لصحيفة "لوموند" (Le Monde). آخر كتاباته "مرآة دمشق" (Le Miroir de Damas) صدر عام 2017 (لدى دار نشر La Découverte). الفرصة الضلئعة للمعاهدة الفرنسية-السورية لعام 1936 |
|
إيلودي غادن (Élodie Gaden), أستاذة مُبرَزة في الأدب الحديث، وحائزة على دكتوراه في الآداب. هي باحثة مشاركة في الوحدتين المختلطتين للأبحاث THALIM (جامعة باريس 3) وLitt&Arts (جامعة غرونوبل).ناقشت عام 2013 أطروحة بعنوان "كتابات نساء في مصر الفرنكفونية (1898-1961)" « Les écrits de femmes en Égypte francophone (1898-1961) ». تتمحور أبحاثها حول الأدب الفرنكفوني للنساء في العالم العربي، أدب الرحلات الخاص بالنساء ضمن منظور التاريخ الأدبي، بالإضافة إلى الصحافة الفرنكفونية في مصر (وقد ساهمت في الأعمال التي قام بها "مركز الدراسات الإسكندرية" CEAlex في الإسكندرية ونشرت مقالَين في عدد Presses allophones de Méditerranée، بإشراف J.-Y. Empereur وM.-D. Martellière، (منشورات "مركز الدراسات الإسكندرية"، 2017). كما أنها شاركت في تنظيم العديد من الندوات والأيام المخصصة للدراسات، منها "نساء أوروبيات في رحلات. أفريقيا، الشرق: رؤيا أدبية" « Femmes européennes en voyage. Afrique, Orient : regards littéraires » (2013) و"فالانتين دو سان-بوان عند مفترق الطلائع" « Valentine de Saint-Point, à la croisée des avants-gardes » (2017). قامت إلودي غادن أيضاً بإعادة نشر كتابَي "في قلب حرم جيهان ديفراي" Au cœur du harem de Jehan d'Ivray (دار نشر جامعة سانت إتيان، 2011) و"في دمشق تحت وابل القذائف" للكاتبة "أليس بولو" (Alice Poulleau)، (دار نشر Régionalismes، 2014، بالتعاون مع P. Roux) مجلة الاجيبسان – مجلة إيماج |
|
ولي غاريل-غريسلان (Julie Garel-Grislin), تشغل منصب أمينة في المكتبة الوطنية الفرنسية(BnF) . وهي عضو في مختبر SAPRAT (المعارف والممارسات من القرون الوسطى إلى القرن التاسع عشر- EA 4116)، وتعدّ أطروحة دكتوراه في "المدرسة التطبيقية للدراسات العليا" (Ecole Pratique des Hautes Etudes). تعمل على الطبعة المحقَّقة من مذكرات سفر هنري-جوزيف رودوتي (Henri-Joseph Redouté)، أحد رسّامي البعثة الاستكشافية لنابوليون بونابارت إلى مصر .وصف مصر |
|
"إيف غران-إمريش" (Eve Gran-Aymerich)، دكتورة في الآداب، كرّست أعمال بحوثها في "أكاديمية النقوش والآداب" (Académie des inscriptions et belles-lettres) لتاريخ علم الآثار الفرنسي ضمن الإطار الدولي والعلمي والسياسي.أصدرت كتاباً بعنوان "الباحثون عن الماضي 1798/ 1945: منشأ علم الآثار" Les Chercheurs de passé 1798/1945. Aux sources de l’archéologie (نشر المركز الوطني الفرنسي للأبحاث العلمية، 2007). تركّزت أبحاثها الأخيرة حول عمليات النقل الثقافية والعلمية المتفاعلة خلال القرنين التاسع عشر والعشرين ضمن الأوساط العلمية الغربية، بشكل خاص بين الألمان والفرنسيين. من بين كتاباتها الأخرى: بالتعاون مع ج. فون أونغرن-ستانبرغ (J. von Ungern-Sternberg)، "العصور القديمة المشتركة، مراسلات فرنسية-ألمانية (1823-1861)" L’Antiquité partagée. Correspondances franco-allemandes ، (منشورات "أكاديمية النقوش والآداب"، 2012)؛ "لودفيغ روس في اليونان، البُعد الأوروبي لعلوم العصور القديمة" Ludwig Ross en Grèce. La dimension européenne des sciences de l’Antiquité في كتاب بإشراف م. إسبانيه (M. Espagne) وس. موفروا (S. Maufroy) بعنوان "هيلّينية ويلهلم فون هومبولت وامتداداتها الأوروبية" L’Hellénisme de Wilhelm von Humboldt et ses prolongements européens (دار نشر Demopolis، 2016). علم آثار الشرق – جاين دولافوا |
|
ماري-جنفياف غسدون (Marie-Genevièe Guesdon) هي أمينة مكتبة مكلّفة بالمخطوطات العربية ضمن قسم المخطوطات في المكتبة الوطنية الفرنسية (BnF). وهي التي تتولى تحرير كتالوج هذه المخطوطات وتشارك في الأبحاث حول تشفيرها.. | |
لوران إريشيه (Laurent Héricher), أمين مكتبة مكلّف بالمخطوطات العبرية، وهو رئيس قسم المخطوطات الشرقية في المكتبة الوطنية الفرنسية (BnF). حائز على دبلوم دراسات معمّقة (DEA) في اللغة والأدب العبريّين. وقد اختار كمجال أبحاث ترجمات الكتاب المقدس العبري إلى الإسبانية-اليهودية. في رصيده عدد من المؤلفات والمقالات حول الكتب المقدسة للديانات التوحيدية الثلاث. كان أحد أمناء معرض "كتاب كلمات التوراة والكتاب المقدس والقرآن" "Livre de Paroles Torah Bible Coran" (المكتبة الوطنية الفرنسية BnF، 2005)، بالإضافة إلى معرض "قُمران: سر مخطوطات البحر الميت" "Qumran le secret des manuscrits de la Mer morte" (المكتبة الوطنية الفرنسية BnF، 2010). شظايا البحر الميت، قمران |
|
برنار إبرجيه (Bernard Heyberger)، مؤرّخ ومستعرب، مدير دراسات في كل من "مدرسة الدراسات العليا في العلوم الاجتماعية" (EHESS) و"المدرسة التطبيقية للدراسات العليا"(EPHE) . أستاذ مُبرَز في التاريخ، عضو سابق في "المدرسة الفرنسية في روما" (Ecole française de Rome)، وقد تولى إدارة "معهد دراسات الإسلام والمجتمعات الإسلامية" (IISMM) من عام 2010 إلى عام 2014. تدور أبحاثه حول المسيحيين في ظل الإمبراطورية العثمانية. بعد أن أصدر كتابين مرجعيّين وهما "مسيحيو الشرق الأدنى خلال فترة الإصلاح الكاثوليكي" Les chrétiens du Proche-Orient au temps de la Réforme catholique (مكتبة المدرستين الفرنسيتين في أثينا وروما Bibliothèque des Ecoles Françaises d'Athènes et de Rome، طبعة جديدة عام 2014) و"هندية (1720-1798)، صوفية ومجرمة" Hindiyya (1720 – 1798), mystique et criminelle (دار نشر Aubier، 2001)، نشر مؤخراً كتاب "حنا دياب: من حلب إلى باريس. رحلات شاب سوري على عهد لويس الرابع عشر" Hanna Dyâb, D’Alep à Paris. Les pérégrinations d’un jeune Syrien au temps de Louis XIV (ترجمة وإصدار بالتعاون مع J. Lentin وP. Fahmé-Thiéry)، دار نشر Actes Sud، 2015. يُطلب منه غالباً أن يعالج موضوع مسيحيي الشرق الأدنى بصورة عامة، وقد قام بشكل خاص بكتابة مقدّمة كتابين هما: "مسيحيو الشرق الأدنى، من التعاطف إلى الفهم" Les chrétiens au Proche-Orient. De la compassion à la compréhension (دار نشر Payot، 2013) و"مسيحيو الشرق" Les chrétiens d’Orient باريس، (دار نشر PUF، مجموعة Que sais-je ?، 2017). كنائس الشرق – الأماكن المقدسة |
|
فردريك هيتزل (Frédéric Hitzel)، دكتور في التاريخ، مكلّف بالأبحاث في المركز الوطني الفرنسي للأبحاث العلمية (CNRS)، نائب مدير مركز الدراسات التركية والعثمانية والبلقانية وحول آسيا الوسطى (Centre d’Études Turques, Ottomanes, Balkaniques et Centrasiatiques [CNRS-EHESS-PSL]). في رصيده عدد من المؤلفات أبرزها: "ألوان القرن الذهبي: رسامون رحالون لدى الباب العالي" Couleurs de la Corne d’Or. Peintres voyageurs à la Sublime Porte (دار نشر ACR، 2002)؛ "الإمبراطورية العثمانية من القرن الخامس عشر إلى القرن الثامن عشر" L’Empire ottoman, XVe-XVIIIe siècles (دار نشر Les Belles-Lettres، 2001)؛ "حرفيّو وتجار تركيا العظمى" Artisans et commerçants du Grand Turc (دار نشر Les Belles-Lettres، 2007)؛ "القرن الأخير للإمبراطورية العثمانية" Le dernier siècle de l’Empire ottoman (دار نشر Les Belles-Lettres، 2014) بالإضافة إلى مؤلّفات بالاشتراك مع كتّاب آخرين مثل "إسطنبول واللغات الشرقية" Istanbul et les langues orientales (دار نشر L’Harmattan، 1997)، "كتب وقراءات في العالم العثماني" « Livres et lecture dans le monde ottoman »، في مجلة "العالم الإسلامي والعالم المتوسط" Revue des mondes musulmans et de la Méditerranée، (منشورات Edisud، 1999، العدد 87-88)؛ "العثمانيون والزمن" Les Ottomans et le temps (بالاشتراك مع فرنسوا جورجون، دار نشر Brill، 2011). المعارف – دراسات اللغات الشرقية – المطابع – الصحافة – المكتبات – القسطنطينية/ اسطنبول |
|
بيير لارشيه (Pierre Larcher)، حالياً أستاذ فخري في الألسنية العربية بجامعة "إكس مرسيليا" (Université Aix-Marseille)، بعد أن قام بالتدريس في جامعات فرنسية عديدة وأقام لفترات طويلة كأستاذ أو كباحث، في العالم العربي. في رصيده عدد من المؤلفات في مجال علم الألسنية العربية ("الألسنية العربية والبرغماتية Linguistique arabe et pragmatique، 2014؛ "علم النحو في العربية الفصحى" Syntaxe de l’arabe classique، 2017) وفي مجال علم الألسنية الساميّة ("تركيبة الكلمات في اللغات السامية" La Formation des mots dans les langues sémitiques، 2007؛ "الشفوية والكتابة في الكتاب المقدس والقرآن" Oralité et écriture dans la Bible et le Cora، 2014، مؤلفات جماعية بإشراف مشترك مع ب. كاسوتو P. Cassuto). كما أنه ترجم إلى الفرنسية قصائد شعر من حقبة ما قبل الإسلام ("المعلّقات Les Mu‘allaqât، 2000، الطبعة الثانية 2015، "مترقّب السراب" Le Guetteur de mirages، 2004؛ "اللص والعاشق" Le Brigand et l’Amant، 2012، "زهيرة!" Zuhayra ! ، 2014؛ "الأترج، الفرس والغولة" Le Cédrat, La Jument et La Goule، 2016). كما أنه يهتمّ بتاريخ الاستشراق سواءً على المستوى العلمي أو الفنّي ("الاستشراق العلمي والاستشراق الأدبي، سبع مقالات حول الترابط بينهما" Orientalisme savant, orientalisme littéraire. Sept essais sur leur connexion، 2017). شرق الموسيقيين |
|
هنري لورانس (Henry Laurens), مؤرّخ، حائز على دكتوراه دولة، أستاذ مُبرَز في التاريخ، بروفسور في "كوليج دو فرانس" (Collège de France) (أستاذ كرسي "التاريخ المعاصر للعالم العربي"). كما شغل في السابق منصب مدير "مركز الدراسات والأبحاث حول الشرق الأوسط المعاصر" (CERMOC) في بيروت، ومن ثم المدير العلمي لـ"المعهد الفرنسي للشرق الأدنى" (Institut Français du Proche-Orient). في العام 2004، حاز على جائزة "جوزيف دو تيل"(Joseph du Theil) من أكاديمية العلوم الأخلاقية والسياسية(Académie des Sciences morales et politiques) بالإضافة إلى جائزة الصداقة الفرنسية-العربية من جمعية التضامن الفرنسي-العربي(Association de solidarité franco-arabe). هنري لورنس هو صاحب عدد من المؤلفات من أحدثها: "الشرق في كل حالاته" L'Orient dans tous ses états- العدد الرابع من سلسلة "الشرقيات" (Orientales IV) (منشورات الـCNRS، 2017)؛ "أزمات الشرق، 1768-1914" Les crises d'Orient, 1768-1914 (دار نشر Fayard، 2015)، "قضية فلسطين، الجزء الخامس: 1982-2001)، السلام المستحيل"La question de Palestine, Tome 5 : 1982-2001, la paix impossible (دار نشر Fayard، 2015)؛ "الحلم المتوسطي" Le rêve méditerranéen (منشورات الـCNRS، 2010). الافتتاحية - الفلسطينيون |
|
فرانك لوران (Franck Laurent)، أستاذ مُبرَز في الآداب، دكتور في الأداب، مؤهّل بدرجة أستاذية في الأدب الفرنسي للقرنين التاسع عشر والعشرين (جامعة "لو مان" Le Mans، مختبر 3L.AM – EA 4335). وهو متخصّص في دراسة الأديب "فيكتور هوجو"( Victor Hugo) وفي العلاقات بين الأدب والتاريخ والسياسة والثقافات الاستعمارية. تولى إدارة مجموعة "فيكتور هوجو والشرق"« Victor Hugo et l’Orient » لدى دار نشر Maisonneuve et Larose، حيث أصدر كتاب "فيكتور هوجو إزاء غزو الجزائر" Hugo face à la conquête de l’Algérie (دار نشر Maisonneuve et Larose، 2001). كما أنه ألّف كتاب "فيكتور هوجو، المكان والسياسة" Victor Hugo, espace et politique (دار نشر Presses Universitaires de Rennes، 2008)، وتولّى تحرير لدى كتاب الجيب « Classiques » "الشرقيات وأوراق الخريف" Les Orientales et les Feuilles d’automne (1998)، "مرئيات" Choses vues (2013) ومجموعة أعمال حول "الكتابات السياسية" لهوجو (كتاب الجيب « Références »، 2002). وكتب لدى مجموعة « Bouquins » (دار نشر Robert Laffont) "السفر إلى الجزائر، مجموعة أعمال المسافرين الفرنسيين إلى الجزائر المستعمرة" Le Voyage en Algérie. Anthologie de voyageurs français dans l’Algérie coloniale (2008). فيكتور هوغو |
|
كريستيان لوشون (Christian Lochon)، تابع دراسات في الأدب الفرنسي. هو مستعرب وقد عمل لفترة 25 عاماً في سبعة بلدان شرقية، سواء كمحاضر جامعي أو كملحق ثقافي. يعمل في مجال التدريس بمعهد الغزالي لتدريب الأئمة وفي جامعة باريس 2 في إطار ماجستير قانون الأعمال العربية. شغل مناصب عديدة: مستشار رئيس معهد العالم العربي، مدير الدراسات في مركز الدراسات العليا الأفروآسيوية الحديثة" (Centre des Hautes Etudes Afro-asiatiques modernes) ومحاضِر في "المعهد الكاثوليكي بمدينة ليل"(Institut Catholique de Lille) وفي جامعة باريس 4. عمل مدارس الشرق |
|
ماري-دلفين مارتيير (Marie-Delphine Martellière)، مهندسة دراسات، مكلّفة بالموارد الوثائقية، مسؤولة منذ العام 2013 عن وحدة الترقيم في مركز الدراسات الإسكندرية (USR 3134-CNRS) و منذ مارس/آذار 2015 عن قسم الأرشيف.
|
|
غِييوم ميتييه (GuillaumeMétayer)، خرّيج المدرسة العليا للمعلمين، مُبرَز في الأدب الكلاسيكي، دكتور في الأدب الفرنسي. مكلّف بالأبحاث لدى المركز الوطني الفرنسي للأبحاث العلمية (CNRS) ضمن مركز دراسة اللغة والآداب الفرنسية (جامعة باريس-السوربون). هو صاحب كتاب "نيتشه وفولتير" Nietzsche et Voltaire (دار نشر Flammarion، 2011)؛ "أناتول فرانس والقومية الأدبية" Anatole France et le nationalisme littéraire (دار نشر le Félin، 2011) والعديد من المقالات حول ما بعد عصر التنوير خلال القرنين التاسع عشر والعشرين، كما أنه مترجم أدبي من اللغتين الألمانية والهنغارية. أناتول فرانس - ڨولتير |
|
إيان مونك (Ian Monk) هو شاعر ومترجم بريطاني. تولى ترجمة أعمال عدد من المؤلّفين أبرزهم جورج بيريك(Georges Perec) ، ريمون روسيل(Raymond Roussel) ، جاك روبو(Jacques Roubaud) وهوجو برات(Hugo Pratt) . حائز على جائزة "سكوت مونكريف" (Scott Moncreiff ) من أجل ترجمته لكتاب "السيد مالوسين" Monsieur Malaussène للمؤلف دانييل بيناك (Daniel Pennac) عام 2004. هو مكلّف بترجمة المقالات إلى اللغة الإنكليزية. . |
|
ماري-دومينيك نينا (Marie-Dominique Nenna) مديرة أبحاث لدى المركز الوطني للأبحاث العلمية (CNRS). خرّيجة المدرسة العليا للمعلمين، مُبرَزة في الأدب الكلاسيكي. كانت عضواً علمياً ثم مديرة مكتبة المدرسة الفرنسية في أثينا (École française d’Athènes) (1987-1994). بعد أن خصّصت أبحاثها من جهة للصناعة الحِرَفية للزجاج والخزف في العالم القديم، ومن جهة أخرى للممارسات الجنائزية في مصر اليونانية-الرومانية، تشغل اليوم منصب مديرة مركز الدراسات الإسكندرية. |
|
دومينيكو باون (Domenico Paone) حائز على دكتوراه من "المدرسة التطبيقية للدراسات العليا"(EPHE) حيث ناقش أطروحته حول موضوع الإنتاج الفلسفي والعلمي والأدبي خلال الأعوام الأخيرة لـ"إرنست رينان" (Ernest Renan). استند عمله على عدد كبير من الملاحظات وقصاصات المخطوطات غير المنشورة، المحفوظة في المكتبة الوطنية الفرنسية وفي متحف الحياة الرومنسية في باريس. هو مسؤول عن "فريق رينان" Groupe Renan لدى معهد النصوص والمخطوطات الحديثة (ITEM : Institut des textes et manuscrits modernes) ضمن الوحدة المختلطة للأبحاث 8132 CNRS / ENS، وهو يتولى في هذا المختبر إدارة مشروع "مصادر رينان" « Renan Source »، وهو كناية عن منشور رقمي عبر الإنترنت يتضمن مخطوطات الكاتب رينان. من بين إصداراته، تولى الإشراف على العدد الخاص من مجلة "دراسات حول رينان" (Études Renaniennes) والمعنون "قراءة رينان اليوم" « Lire Renan aujourd’hui » (العدد 116، عام 2015). إرنست رينان – مخطوطة حياة يسوع – بعثة فينيقيا – التاريخ العام والنظام المقارن للغات الساميّة |
|
كريستين بيلتر (Christine Peltre)، أستاذة مُبرَزة في الأدب الكلاسيكي. تدرّس تاريخ الفن في جامعة ستراسبورغ. تتمحور أعمالها بشكل خاص حول الرحلات والاستشراق، من خلال الربط بين التعبيرَين الأدبي والفني. شاركت في إعداد كتالوجات معارض كثيرة، وأصدرت مؤلفات عديدة، منها "المستشرقون" Les Orientalistes (دار نشر Hazan، 1997)؛ "ثيودور شاسيريو" Théodore Chassériau (دار نشر Gallimard، 2001)، "فنون الإسلام، مسار إعادة اكتشاف" Les arts de l’Islam. Itinéraire d’une redécouverte (دار نشر Gallimard، 2006)، "رحلة إلى اليونان: ورشة في المتوسط" Le Voyage de Grèce. Un atelier en Méditerranée (دار نشر Citadelles & Mazenod، 2011)؛ "نساء عثمانيات وسيدات تركيات، مجموعة بطاقات بريدية (1880-1930)" (دار نشر Bleu autour، 2014). وسوف يصدر لها: "السفر إلى شمال أفريقيا: صور وسرابات سياحية" Le voyage en Afrique du Nord. Images et mirages d’un tourisme (لدى دار نشر Bleu autour بحلول نهاية العام 2017) و"المستشرقون" (دار نشر Hazan، طبعة جديدة مضافة، سوف تصدر في عام 2018) الأزياء |
|
جان-فرنسوا بيروز (Jean-François Pérouse)، خرّيج المدرسة العليا للمعلمين بـ Fontenay-St Cloud، أستاذ مُبرَز في الجامعات، دكتور في الجغرافيا وحائز على دبلوم في اللغة التركية من المعهد الوطني للغات والحضارات الشرقية (INALCO). كما أنه أستاذ-باحث مرتبط بجامعة "تولوز جان جوريس" (Université de Toulouse Jean Jaurès). بعد أن درّس في جامعتَي مرمرة وغلطه سراي (بإسطنبول) وعُني بتطوير المرصد المُدني في إسطنبول وبتأسيس ورشة رسم الخرائط لدى المعهد الفرنسي للدراسات الأناضولية (IFEA) بإسطنبول، يتولّى منذ سبتمبر 2011 إدارة هذا المعهد (IFEA/USR 3131). من بين كتاباته: "تركيا إلى الأمام" La Turquie en Marche (دار نشر La Martinière، 2004)؛ "مدن ومخاطر" Villes et Risques (دار نشر Economica/Anthropos، 2006)؛ "القسطنطينية 1900، رحلة فوتوغرافية لـ ت. وايلد" Voyage photographique de T. Wild (دار نشر Kallimages، 2010)؛ İstanbul’la Yüzleşme Denemeleri. Çeperler, Hareketlilik ve Kentsel Bellek (İletişim, 2011) و"إسطنبول مدينة-كوكب" Istanbul. Ville-Planète (دار نشر La Découverte، 2017). كما أنه عمل، بالتعاون مع السيدة Feza Günergun على تحرير كتاب "بين ثلاثة بحار: رسوم الخرائط الفرنسية والعثمانية للبوسفور والدردنيل من القرن السابع عشر إلى القرن التاسع عشر" 1Entre Trois Mers : Cartographies Française et Ottomane du Bosphore et des Dardanelles du XVIIe Au XIXe siècle، إزمير، مركز أركاس للفنون Arkas Art Center، مايو/أيار 2016 (كتالوج معرض). مخططات التأمين ضد الحرائق في اسطنبول (ش.إ. وج.برفيتيتش) |
|
كاترين بانغيه (Catherine Pinguet)، دكتورة في الآداب، باحثة مشاركة في مركز الدراسات التركية والعثمانية والبلقانية وحول آسيا الوسطى (CNRS-EHESS). في رصيدها عدد من الكتابات أبرزها "الحكمة المجنونة" La Folle sagesse (دار نشر Le Cerf، 1996)؛ "إسطنبول، مصوّرون وسلاطنة 1840-1900" Istanbul, photographes et sultans 1840-1900 (منشورات الـCNRS، 2011)؛ "جزر الأمراء" Les îles des Princes (دار نشر Empreinte temps présent، 2013)؛ "فليتشيه بياتو (1832-1909): أصول تصوير الحروب" Felice Beato (1832-1909). Aux origines de la photographie de guerre (منشورات الـCNRS، 2013). كما أنها عملت على تحرير عدد من الكتب/ كتالوجات المعارض: "مئة سنة من المسافرين في إسطنبول من مجموعة بيير دو جيغور" 100 Years of Travelers in Istanbul from Pierre de Gigord Collection وStreet Dogs of Istanbul (معهد إسطنبول للأبحاث، 2015-2016). الرحالة جيرولت دو برانجاي – ماكسيم دو كان – دليل الرحالة إلى الشرق – المعارض الدولية – الرحلة إلى القسطنطينية |
|
كارولين بيكيه (Caroline Piquet)، أستاذة مُبرَزة، دكتورة في التاريخ، محاضِرة في التاريخ المعاصر لدى جامعة باريس-السوربون. هي متخصّصة في التاريخ الاقتصادي والاجتماعي للمتوسط والشرق الأوسط. وقد صدر لها بشكل خاص "تاريخ قناة السويس" Histoire du canal de Suez (دار نشر Perrin، 2009)؛ "دول الخليج، من اللؤلؤة إلى اقتصاد المعرفة. الأراضي الجديدة لليبرالية" Les pays du Golfe, de la perle à l’économie de la connaissance. Les nouvelles terres du libéralisme, (دار نشر Armand Colin، 2013). قناة السويس |
|
بيير-لوي راي (Pierre-Louis Rey), أستاذ فخري في الأدب الفرنسي بجامعة "السوربون الجديدة". من كتاباته: "عالم غوبينو الرومنسي" L’Univers romanesque de Gobineau (دار نشر Gallimard, « Bibliothèque des idées »، 1981). كما أنه عمل على تحرير المؤلفات التالية للكاتب غوبينو: "الآنسة إرنوا، أديلاييد وغيرها من القصص" Mademoiselle Irnois, Adélaïde et autres nouvelles (دار نشر Gallimard, « Folio »، 1985)؛ وكتاب "الثريا" Les Pléiades (دار نشرGallimard « Folio Classique »، 1997) و"قصص آسيوية" Nouvelles asiatiques (دار نشرGallimard « FolioClassique »، 2012). جوزيف-أرتور دو غوبينو |
|
غوتيي رو (Gaultier Roux)، دكتور في الآداب (جامعة باريس-السوربون)، متخصّص في الاستشراق وروايات السفر في النصف الثاني من القرن التاسع عشر. هو صاحب دراسات حول بيير لوتي (Pierre Loti) منها: "بيير لوتي، اختبار الوقت" Pierre Loti, le Temps à l'œuvre، حائز على جائزة أطروحة أكاديمية البحرية). حالياً، يقوم بتدريس الأدب الفرنسي للقرنين التاسع عشر والواحد والعشرين في جامعة "فودان" (Fudan) بشنغهاي. بيير لوتي |
|
آني سارتر فوريا (Annie Sartre Fauriat)، أستاذة فخرية في التاريخ الروماني بجامعة أرتوا (Université d'Artois) بمدينة أراس(Arras) . عملت حول موضوع الهندسة المعمارية والممارسات الجنائزية في سوريا اليونانية-الرومانية، لاسيما في الجنوب: "مدافن وأموات"، ضمن جزئين (منشورات المعهد الفرنسي للشرق الأدني Ifpo، 2001). إنها تتعاون منذ سنوات عديدة في مجال نشر المدوّنات اليونانية واللاتينية في سوريا (الجزآن 14 و15 الصادران خلال 2014 و2016، بالتعاون مع M. Sartre). كما أنها تولّت نشر محفوظات غير منشورة من قبل، لأحد المسافرين الإنكليز، والتي كان قد تم اكتشافها قبل حوالى عشرين عاماً: "رحلات ويليام جون بانكز إلى حوران (سوريا الجنوبية) خلال 1816 و1818 Les voyages de William John Bankes dans le Hawran (Syrie du Sud), en 1816 et 1818 (بوردو-بيروت، 2004)، كما أنها تقوم بإعداد كتاب حول التنقيب عن الآثار في سوريا خلال الفترة الممتدة من القرن الثامن عشر لغاية القرن الواحد والعشرين. نشرت مع زوجها كتاب "تدمر، مدينة القوافل" Palmyre, la cité des caravanes (دار نشر Gallimard découvertes، 2008) و"زنوبيا، من تدمر إلى روما" Zénobie, de Palmyre à Rome (دار نشر Perrin، 2014) و"تدمر، حقائق وأساطير" Palmyre, vérités et légendes (دار نشر Perrin، 2016). علم الآثار في تدمر |
|
موريس سارتر (Maurice Sartre)، أستاذ فخري في التاريخ القديم لدى جامعة "تور" (Université de Tours). في رصيده العديد من الأعمال حول منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط خلال العصر اليوناني-الروماني، والكتب الجامعية: "الشرق الروماني" l'Orient romain (دار نشر Le Seuil، 1991)؛ "البلقان الهيلينية" L'Anatolie hellénistique (دار نشر Armand-Colin، الطبعة الثانية، 2004) ومؤلّفات موجهة إلى الجمهور المثقّف: "تواريخ يونانية" Histoires grecques (دار نشر Le Seuil، 2006). وهو أيضاً مؤلّف دراسة استخلاصية حول تاريخ سوريا: "من الإسكندر إلى زنوبيا" D'Alexandre à Zénobie، الطبعة الثانية (دار نشر Fayard، 2003) وأعداداً من مجلة "المدوّنات اليونانية واللاتينية في سوريا" Inscriptions grecques et latines de la Syrie (الأعداد 13، 14 و15، والعددان الأخيران هما بالتعاون مع A. Sartre-Fauriat) والعدد 4 من "مدوّنات يونانية ولاتينية في الأردن" Inscriptions grecques et latines de la Jordanie (بيروت، 1993). نشر مع زوجته كتاب "تدمر، مدينة القوافل" Palmyre, la cité des caravanes (دار نشر Gallimard découvertes، 2008) و"زنوبيا، من تدمر إلى روما" Zénobie, de Palmyre à Rome (دار نشر Perrin، 2014) و"تدمر، حقائق وأساطير" Palmyre, vérités et légendes (دار نشر Perrin، 2016) علم الآثار في تدمر |
|
إيفانغيليا ستيد (Evanghélia Stead)، عضو في المعهد الجامعي الفرنسي، أستاذة في الأدب المقارن بجامعة فرساي سان-كانتان (Université de Versailles Saint-Quentin) ومترجمة أدبية متعدّدة اللغات. في رصيدها مؤلفات عديدة حول ثقافة المطبوعات والأساطير القديمة في الآداب الحديثة، وأدب نهاية القرن، والتقليد الأدبي لـ"ألف ليلة وثاني ليلة"‘Mille et Deuxième Nuit’ بالارتباط مع "ألف ليلة وليلة". من بين كتاباتها حول هذا الموضوع: "حكايات الليلة الألف والثانية" Contes de la mille et deuxième nuit (غرونوبل، دار نشر Jérôme Millon، 2011)، وهي نسخة تتضمن ثلاث حكايات أدبية مع النص الأصلي في الجهة المقابلة والعديد من المقالات. ألف ليلة وليلة |
|
سيسيل شالان (Cécile Shalaan)، حائزة على دبلوم من المدرسة العليا للمسّاحين-الطوبوغرافيين (École Supérieure des Géomètres-Topographes)، هي مهندسة دراسات في مركز الدراسات الإسكندرية (CEAlex)، ضمن الوحدة USR 3134 التابعة للمركز الوطني للأبحاث العلمية (CNRS). إنها مسؤولة عن قسم الطوبوغرافيا ورسم الخرائط. في إطار وضع مضمون خرائط وتصاميم الإسكندرية، هي تُعنى بشكل خاص بالفترة الممتدة من القرن التاسع عشر لغاية منتصف القرن العشرين، وتقوم بدراسات عديدة: خرائط مطلوبة من الحكومة (1840-1940)، خرائط ذات هدف تجاري (1860-1940)، على غرار الدلائل السياحية والحوليات أو الموسوعات، وخطط عائلة "نيكوهوسوف" (Nicohosoff) في مطلع القرن العشرين، خطط تأمين حي الأعمال التجارية "مينا البصل" في الإسكندرية خلال الحرب العالمية الأولى. خرائط وتصاميم الإسكندرية |
|
لورنس تاناتار بارو (Lorans Tanatar Baruh)، دكتورة في التاريخ، مديرة معاونة للأبحاث والبرامج لدى SALT منذ تأسيسها عام 2011. عُنيت بإنشاء مركز المحفوظات والأبحاث للبنك العثماني عام 1997، الذي كان من المؤسـسات الرئيسية لنشأة SALT. وهي تهتم بتاريخ الإمبراطورية العثمانية خلال القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين. تتمحور أبحاثها ومؤلّفاتها بشكل خاص حول التاريخ الاقتصادي والاجتماعي والمُدني لإسطنبول. الصحافة الفرنكفونية في الإمبراطورية العثمانية – البنك الإمبراطوري العثماني |
|
ألين تينو (Aline Tenu,)، دكتورة متخرجة من جامعة باريس 1 بانتيون-السوربون بمجال علم الآثار الشرقية. هي مكلّفة بالأبحاث في المركز الوطني الفرنسي للأبحاث العلمية، مختبر علوم الآثار وعلوم العصور القديمة، فريق "تاريخ وعلم آثار الكتابة المسمارية في الشرق". تتمحور أعمالها بشكل خاص حول الآشوريين والممارسات الجنائزية. وقد شاركت في عمليات تنقيب عديدة في سوريا والعراق، وهي تتولى منذ العام 2015 إدارة البعثة الأثرية الفرنسية Peramagron التي تقوم بأعمال التنقيب في مدينة Kunara التي تمّ احتلالها في نهاية الألفية الثالثة، والواقعة بمنطقة كردستان العراقية. من مؤلّفاتها: "التوسع الوسط-آشوري، مقاربة في علم الآثار" L’expansion médio-assyrienne: approche archéologique (J. and E. Hedges، 2009) و"بلاد ما بين النهرين- من جلجامش إلى أرطبان (العام 3000 ق.م. إلى 224 ب.م.) (دار نشر BELIN، 2017)، بالتعاون مع فرنسيس جوانس(Francis Joannès) ، برتران لافون(Bertrand Lafont) وفيليب كلانسييه(Philippe Clancier) . علم الآثار في العراق |
|
لوران تولبيك (Laurent Tholbecq)، أستاذ في جامعة بروكسل الحرّة، أستاذ كرسي "علم آثار المقاطعات الرومانية". عمل سابقاً في "المعهد الفرنسي للشرق الأدنى" (عمّان؛ 1995-1998)، حيث شارك في مشاريع أثرية عديدة في الشرق الأدنى وهو يتولى منذ العام 2013 إدارة البعثة الأثرية الفرنسية في البتراء. تتمحور أعماله بشكل خاص حول الأماكن الدينية الخاصة بالأنباط. علم الآثار في الأردن |
|
|
دومينيك فرسافيل (Dominique Versavel)، متخصّصة في المحفوظات وعلم المخطوطات القديمة، وهي تشغل منذ العام 2003 منصب أمينة قسم المدموغات والصور الفوتوغرافية بالمكتبة الوطنية الفرنسية حيث هي مكلّفة بأصول التصوير الحديث والإعلام، كما أنها منذ العام 2014 ترأس قسم التصوير الفوتوغرافي بالمكتبة المذكورة. ساهمت بشكل خاص في إعداد كتالوجات المعارض التالية: "أشياء في عدسة الكاميرا" "Objets dans l'objectif" (2005)، "سيباستياو سلغادو: أراضٍ وحياة" "Sebastiao Salgado. Territoires et vies" (2005-2006)، "التصوير الفوتوغرافي الإنساني (1945-1968): حول إزيس، بوبا، براساي، دوازنو وروني" "La Photographie humaniste (1945-1968) : autour d'Izis, Boubat, Brassaï, Doisneau, Ronis" (2006)، "الصحافة في الصفحة الأولى: من الجريدة الرسمية إلى الإنترنت" "La Presse à la Une : de la Gazette à Internet" (2012) و"أليكس كليو روبو: صور فوتوغرافية" "Alix Cléo Roubaud. Photographies" (2014-2015). الصورة: J. Lacharmoise © وكالة رو |
شارل-إلوا فيال (Charles-Éloi Vial), أمين مكتبة في قسم المخطوطات بالمكتبة الوطنية الفرنسية. متخصّص في المحفوظات وعلم المخطوطات القديمة، دكتور في التاريخ، متخصّص في شؤون الإمبراطورية الأولى. من أبرز مؤلّفاته: "آخر أضواء الملكية: البلاط الفرنسي خلال قرن الثورات، 1789-1870" Les derniers feux de la monarchie: la cour de France au siècle des Révolutions (دار نشر Perrin، 2016)، والسيرة الذاتية للإمبراطورة ماري-لويز (دار نشر Perrin، 2017). ساهم في إعداد معارض عديدة، وقام بدراسة حول مخطوط مذكرات حملة مصر الذي وضعه نابوليون في "سانت إيلين"، والذي عُرض على الجمهور في المتحف العسكري (musée de l’Armée) عام 2016. حملة مصر |
|
مرسيدس فوليه (Mercedes Volait), دكتورة في التاريخ ومديرة أبحاث في المركز الوطني الفرنسي للأبحاث العلمية (مختبر InVisu التابع للمعهد الوطني لتاريخ الفنون INHA). تتمحور أعمالها بشكل خاص حول الاستشراق الهندسي والأثري الناتج عن الاطلاع على المعاقل الأثرية بالقاهرة ودراسة الأشكال المصوّرة بشأنها من خلال الرسوم والصور الفوتوغرافية والقوالب خلال القرن التاسع عشر. تعمل حالياً على دراسة عمليات الاقتناء الرئيسية الخاصة بالفن الإسلامي المصري والسوري التي أجريت خلال السنوات 1860-1880 متحف "فكتوريا وألبرت" (Victoria and Albert Museum) حيث تعمل كباحثة مشاركة منذ العام 2015. حازت أعمالها على جائزة "ميشال سورا" (Michel Seurat) الصادرة عن المركز الوطني للأبحاث العلمية عام 1991، وجائزة "جان-إدوار غوبي"( Jean-Edouard Goby) من معهد فرنسا(Institut de France) عام 2009، وجائزة "أوبير ليوتي"( Hubert Lyautey) من أكاديمية العلوم بأقاليم ما وراء البحار" (Académie des Sciences d’Outre-mer) عام 2013، وجائزة مهرجان تاريخ فن مدينة "فونتابلو"( Fontainebleau) عام 2014. من مؤلفاتها: "مجانين القاهرة: غريبو الأطوار، مهندسون معماريون وهواة الفن في مصر (1867 Fous du Caire : excentriques, architectes et amateurs d’art en Egypte (1867-1914)-1914) (دار نشر l’Archange Minotaure, 2009)؛ "القاهرة المرسومة والمصوّرة في القرن التاسع عشر" La Caire dessiné et photographié au XIXe siècle (دار نشر D’une rive,l’autre, 2013 ) بنيامينو فاتشينللي – أرثور-علي رونيه – إميل بريس دافنّ – شارع القاهرة – الحمام – القاهرة الجديدة تصوير إميل بيشار |
|
جان-باتيست يون (Jean-Baptiste Yon), هو مدير أبحاث لدى المركز الوطني الفرنسي للأبحاث العلمية (مختبر HiSoMA بمدينة ليون). هو خرّيج المدرسة العليا للمعلمين (Ulm)، مُبرَز في التاريخ، وقد كان عالماً ضيفاً في "المعهد الفرنسي لعلم الآثار في الشرق الأوسط" Institut français d'archéologie du Proche-Orient (1999-2002). تتركّز أبحاثه حول شعوب ومجتمعات الشرق الأدنى منذ الحقبة الهيلينية وحتى الحقبة المتأخرة من العصور القديمة، بشكل خاص بالاستناد إلى مصادر دراسة النقوش. وقد عمل ضمن أماكن عديدة في الشرق الأدنى من تدمر إلى دورا-أوروبوس (Doura-Europos)، زوغما(Zeugma) وصور وجبيل (بيبلوس) وغيرها. علم الآثار في لبنان |
|
ساره يونتان (Sara Yontan), أمينة مكتبة، مكلّفة بالمجموعات التركية بالمكتبة الوطنية الفرنسية، وتشغل منصب رئيسة MELCom International، وهي جمعية أوروبية لموظفي المكتبات في الشرق الأوسط. الصحافة الفرنكفونية في الإمبراطورية العثمانية |
الصورة: كتاب، تقاليد وأزياء الشرقيين.