الاسكندرية
فى نهاية القرن الثامن عشر كانت الإسكندرية تبدو كمدينة فى طور الإندثار بالنظر إلى مجدها القديم، ولم يصف أعضاء الحملة الفرنسية على مصر إلا أطلالاً وحسرات.
يصعب تقدير عدد سكانها- يمكن أن نقدرهم بحوالى ١٥ ألف نسمة - وعلى العكس ظل دورها التجارى والحربى مهماً: فهي تعتبر مدخل إلى مصر والأقاليم البعيدة ( شبه الجزيرة العربية، الهند، والشرق الأقصى)، كما أنها أحد المصادر الأساسية للإمداد بالزاد ( قمح وأرز) وبالمواد الحربية ( حبال، ألياف التيل، الكلفتة [سد ثقوب السفن لمنع تسرب المياه]) وبالمنتجات المجلوبة من الإمبراطورية العثمانية.
ماري دومينيك نينا، مديرة أبحاث في المركز الفرنسي للبحوث، مديرة مركز الاسكندرية
Drawings of sites and views from the "Description of Egypt"
The military campaign launched by the Directory committee in April 1798 doubled up as a scientific expedition that Bonaparte, who was heading it up, hoped would be in the same league as those embarked on by Louis-Antoine Bougainville, James Cook or Jean-François de la Pérouse. Read more
-
Dessins pour l'ouvrage de la Commission d'Égypte. Monuments et vues France. Commission des sciences et des arts. 1789-1817
-
Dessins pour l'ouvrage de la Commission d'Égypte. État moderne. Tome I bis France. Commission des sciences et des arts. 1789-1817
-
Dessins pour l'ouvrage de la Commission d'Égypte. État moderne. Tome II bis. [Lieux] France. Commission des sciences et des arts. 1789-1817